کاربر:Rezashams/صفحه تمرین: تفاوت میان نسخه‌ها

از دانشنامه فقه معاصر
Rezashams (بحث | مشارکت‌ها)
Rezashams (بحث | مشارکت‌ها)
جزبدون خلاصۀ ویرایش
 
(۷۸۵ نسخهٔ میانی ویرایش شده توسط ۳ کاربر نشان داده نشد)
خط ۱: خط ۱:
==کتاب‌ها==
'''ارتداد'''
===فارسی===
===عربی===
# العربون فى العقود، سمر فايز إسماعيل، مكتبة زين الحقوقية و الإدبية، ۲۰۱۱م.
#العربون بين الفقة الاسلامى والقانون المدنى، ياسر محمد على النيدانى،دار الجامعة الجديدة ، ۲۰۰۸م.
#العربون دراسة مقارنة بين الفقة الإسلامي والقانون المدني، ياسر محمد على النيداني، المكتب الجامعي الحديث، ۲۰۰۷م. [https://www.neelwafurat.com/locate.aspx?mode=1&search=author1&entry=ياسر%20محمد%20على%20النيداني کتاب را از اینجا بخوانید.]
#بیع العربون و بعض المسائل المستحدثة فیه، رفیق یونس المصری، دار المکتبی، ۲۰۰۷م. [https://ebook.univeyes.com/121783/pdf-بيع-العربون-وبعض-المسائل-المستحدثة-فيه# کتاب را از اینجا بخوانید.]
#بیع العربون، وهبة بن مصطفی الزحیلی، دار المکتبي، ۲۰۰۰م. [https://ebook.univeyes.com/131314/pdf-بيع-العربون-الزحيلي# کتاب را از اینجا بخوانید.]
#أحكام العربون بين الشريعة و القانون، جمال خليل النشار. دارالجامعة الجديدة للنشر، ۲۰۰۱م.
#الوعد و التمهيد للتعاقد و العربون و عقد البيع الإبتدائى، عبدالحكم فوده، دارالكتب القانونية، ۱۹۹۲م.
#العربون دراسة مقارنة دلالات دفع العربون و وسائل التعرف عليها، مصطفى عبدالحميد عدوى، د ن، ۱۹۸۹م.


==مقاله‌ها==
===فارسی===
#بررسی فقهی و حقوقی ماهیت بیعانه، عباداله رستمی چلکاسری، محمدعلی نژادی گورابجواری، نشریه علمی پزوهشی فقه و حقوق اسلامی، سال سوم، دوره ۴، شماره ۶، ۱۳۹۲ش.[https://law.tabrizu.ac.ir/article_2103_6103c74e16ab32a75d5af2b90c9cb357.pdf مقاله را از اینجا بخوانید.]
#پیش‌بها (بیعانه)، سید محمود هاشمى، مجله فقه اهل بیت، شماره ۱۰، ۱۳۷۶ش. [https://www.pasokh.org/fa/Article/View/11667/پيش-بها-(بيعانه)?CID=211011 مقاله را از اینجا بخوانید.]


===عربی===
#بيع العربون دراسة حديثية فقهية، خالد بن عبدالله بن صالح الطويان، مجلة جامعة أم‌القرى لعلوم الشريعة والدراسات الاسلامية، العدد ۸۵، ۲۰۲۱م. [https://drive.uqu.edu.sa/_/jill/files/1442/85-1/8%20بحث%20خالد%20الطويان.pdf مقاله را از اینجا بخوانید.]
#العربون بين المتعاقدين، ثامر عبدالحسين غافل، ردينة محمدرضا مجيد، مجلة آداب الكوفة،, المجلد ۲، العدد ۴۹، ۲۰۲۱م. [https://www.iasj.net/iasj/pdf/2fadc5b05e991ffd مقاله را از اینجا بخوانید.]
#دلالة العربون وأثرها على مصير التعاقد في القانون المدني الجزائري على ضوء الاتجاهات والأحكام القضائیة، شارف بن يحيى، مجلة جامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية، المجلد ۳۴، العدد ۲، ۲۰۲۰م. [https://www.asjp.cerist.dz/en/downArticle/28/34/2/135325 مقاله را از اینجا بخوانید.]
#حكم بيع العربون، احمد خواجه، فاطمه‌زهرا خواجه، ۲۰۲۰م. [https://dergipark.org.tr/en/download/article-file/1182118 مقاله را از اینجا بخوانید.]
#بيع العربون في الفقه الإسلامي، محمد بليه احمد العجمي، مجلة كلية دار العلوم ، العدد ۱۳۰، ۲۰۲۰م. [https://mkda.journals.ekb.eg/article_171983_970fa7deb0bbd036690014df0bcddeda.pdf مقاله را از اینجا بخوانید.]
#تخريج حديث النهي عن بيع العربان وأثره الفقهي، حسيني خالد، مجلة الحقيقة، المجلد ۱۸، العدد ۳، ۲۰۱۹م. [https://www.asjp.cerist.dz/en/downArticle/49/18/3/99818 مقاله را از اینجا بخوانید.]
#التعاقد بالعربون وتطبيقاته العملية دراسة فقهية قانونية، زكريا محمد فالح القضاة، مجلة كلية الشريعة والقانون بتفهنا الأشراف، المجلد ۲۱، العدد ۲، ۲۰۱۹م. [https://jfslt.journals.ekb.eg/article_61363_d9023b6fcae8d65affe2b69c96b77698.pdf مقاله را از اینجا بخوانید.]
#بيع العربون وتطبيقاته المعاصرة، خضير فردوس، جامعة الشهید حمه لخضر، ۲۰۱۹م. [http://dspace.univ-eloued.dz/bitstream/123456789/4425/1/بيع%20العربون%20وتطبيقاته%20المعاصرة.pdf مقاله را از اینجا بخوانید.]
#النظام القانوني للعربون دراسة على ضوء موقف المحكمة الدستورية البحرينية، جميل محمد حسين بني‌يونس، مجلة الحقوق، المجلد ۱۵، العدد ۱، ۲۰۱۸م. [https://journal.uob.edu.bh/bitstream/handle/123456789/3378/4.pdf?sequence=1&isAllowed=y مقاله را از اینجا بخوانید.]
#بیع العربون وتطبیقاته فی الأسواق المالیة، نجيب خريس، عدنان ربابعة، عامر العتوم، إلهام عبدالله العمري، مجلة كلية الشريعة و القانون بتفهنا الأشراف، المجلد ۲۰، العدد ۳، ۲۰۱۸م. [https://jfslt.journals.ekb.eg/article_29040_ff102059b24eaeb6910e8ed7767cbe7e.pdf مقاله را از اینجا بخوانید.]
#الفوارق القانونية بين التسبيق و العربون تعليق على قرار الغرف المجتمعة عدد ۱۹۲۱، أمين زيان، مسارات في الأبحاث والدراسات القانونية، العدد ۳، ۲۰۱۷م.
#بيع العربون و تطبيقاته المعاصرة دراسة فقهية مقارنة، محمد صبحي حسين أبوصقر، حولية کلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالإسکندرية، المجلد ۳۳، العدد ۷، ۲۰۱۷م. [https://bfda.journals.ekb.eg/article_43185_0cb1a060d96e64e83ae371aab0cdea45.pdf مقاله را از اینجا بخوانید.]
#أثر الأحاديث الضعيفة على المذاهب الفقهية دراسة تطبيقية على بيع العربون، رائد بن طلال بن عبدالقادر شعت، مجلة البحوث والدراسات الشرعية، المجلد ۶، العدد ۶۲، ۲۰۱۷م.
#البيع بالعربون المضاعف، سعد ربيع عبدالجبار العاني، مجلة الفكر القانوني والاقتصادي، السنة ۷، العدد ۱۷، ۲۰۱۷م.
#بيع العربون (حکمه – تکييفه – مسائل مستجدة وعلاقتها به)، عبدالله بن صالح السيف ، مجلة الدراسات العربیة، المجلد ۳۴، العدد۲، ۲۰۱۶م. [https://journals.ekb.eg/article_160981_cd88a5cd5dc431c910e0d418dddc57c7.pdf مقاله را از اینجا بخوانید.]
#مقارنة عقد الخيار وبيع العربون، عباس فؤاد عباس حسن، مجلة الدراسات المالية و المصرفية، المجلد ۲۴، العدد ۳، ۲۰۱۶م. [https://search.emarefa.net/detail/BIM-720168 مقاله را از اینجا بخوانید.]
#العربون في قانون المعاملات المدنية العماني رقم ۲۹ / ۲۰۱۳م دراسة تأصيلية مقارنة علي ضوء الفقه، أحمد الصادق البشير، المجلة القضائية، العدد ۵، ۲۰۱۶م.
#البيع بالعربون مستأصل في الشريعة ومستحدث في القانون، انجي هند زهدور، مجلة القانون و العقاري و البیئة، المجلد ۴، العدد ۲، ۲۰۱۶م. [https://www.asjp.cerist.dz/en/downArticle/537/4/2/85523 مقاله را از اینجا بخوانید.]
#الأحاديث الواردة في بيع العربون دراسة حديثية،  عبدالسميع محمد الأنيس، مجلة الصراط، المجلد ۱۷، العدد ۳۲، ۲۰۱۵م. [http://fac-islamique.univ-alger.dz/index.php/2020-01-13-09-07-02/2020-03-01-09-38-26/2017-01-12-22-22-30 بررسی باید بکنم]
#العربون والشرط الجزائى واثرهما على العقود دراسة مقارنة، محمود سيد احمد سليمان، روح القوانين، العدد ۷۰، ۲۰۱۵م.
#العربون في قانون المعاملات المدنية السوداني والعماني دراسة تأصيلية مقارنة،أحمد الصادق البشير، مجلة دراسات إسلامية، العدد ۷، ۲۰۱۵م.
#العربون فی الفقه الاسلامی، عباس کاشف الغطاء، مجلة کلیة فقه، المجلد ۲۱، العدد ۲۱، ۲۰۱۵م. [https://www.iasj.net/iasj/pdf/e4f9516385588e83 مقاله را از اینجا بخوانید.]
#العربون في التشريع المدني المغربي، شكيب صبار، مجلة المنارة للدراسات القانونية والإدارية، عدد خاص، الصفحة ۱۳۵، ۲۰۱۵م. [https://revuealmanara.com/wp-content/uploads/2021/12/الثالث.pdf مقاله را از اینجا بخوانید.]
#العدول عن التعاقد بالعربون و الضرر الناتج عنه، عصام محمد الصويعي عون، مجلة البحوث و الدراسات الشرعية، المجلد ۴، العدد ۳۰، ۲۰۱۴م.
#حكم العربون في الشريعة الإسلامية و بعض التطبيقات المعاصرة، محي‌الدين أسطنبولي، مجلة دراسات و أبحاث، العدد ۱۱، ۲۰۱۳م. [https://www.asjp.cerist.dz/en/downArticle/20/5/11/3582 مقاله را از اینجا بخوانید.]
#بيع العربون : دراسة فقهية مقارنة، عزالدين أحمد محمد، مجلة مركز بحوث القرآن الكريم و السنة النبوية، العدد ۱، ۲۰۱۳م. [https://ebook.univeyes.com/117889/pdf-بيع-العربون-دراسة-فقهية-مقارنة# مقاله را از اینجا بخوانید.]
#بيع العربون وبعض التطبيقات المعاصرة، علي بن محمد بن حسن الزيلعي، مجلة البحوث الفقهية المعاصرة، المجلد ۲۱، العدد ۸۳، ۲۰۰۹م.
#ضوابط وتطوير المشتقات المالية العربون والسلم وتداول الديون، ابوستار ابوغدة، ۲۰۰۹م. [https://ebook.univeyes.com/47388/pdf-ضوابط-وتطوير-المشتقات-المالية-العربون-والسلم-وتداول-الديون# مقاله را از اینجا بخوانید.]
#بيع العربون،فايزة أحمد يوسف صيام، جامعة القدس كلية الدراسات العليا دراسات إسلامية معاصرة، ۲۰۰۷م. [https://ebook.univeyes.com/41051/pdf-بيع-العربون-فايزة-أحمد-يوسف-صيام# مقاله را از اینجا بخوانید.]
#بیع العربون دراسة مقارنة، رزوق نوال، ۲۰۰۶م. [https://ebook.univeyes.com/55677/pdf-رسائل-قانونية-جزائرية-العربون-دراسة-مقارنة# مقاله را از اینجا بخوانید.]
#العربون (دراسة مقارنة)، فؤاد صالح درادكة، مجلة الحقوق، المجلد ۲۸، العدد ۴، ۲۰۰۴م. [http://www.pubcouncil.kuniv.edu.kw/jol/homear.aspx?id=8&Root=yes&authid=1006 مقاله را از اینجا بخوانید.]
#العربون دراسة مقارنة في الفقه الإسلامي و القانون المدني، محمد أحمد بكر، مجلة كلية الشريعة و القانون بأسيوط، العدد ۱۲، المجلد ۲، ۲۰۰۰م.
#حديث النهي عن بيع العربون رواية ودراية وفقها، صلاح‌الدین بن احمد الادلبي، ۲۰۰۰م. [https://ebook.univeyes.com/117358/pdf-حديث-النهي-عن-بيع-العربون-رواية-ودراية-وفقها# مقاله ار از اینجا بخوانید.]
#حكم بيع العربون، عبد العزيز بن محمد الربيش، ۱۹۹۹م. [https://ebook.univeyes.com/132605/pdf-حكم-بيع-العربون-2# مقاله را از اینجا بخوانید.]
#حکم الشريعة والقانون في نظام بيع العربون، صالح محمد عبد الهادي، مجلة البحوث الفقهية والقانونية، المجلد ۱۱، العدد ۱۱، ۱۹۹۶م. [https://journals.ekb.eg/article_22263_4105c244fb034096c5bb8ac029708005.pdf مقاله را از اینجا بخوانید.]
#بيع العربون، لاشين محمد يونس الغايتي، مجلة الشريعة والدراسات الإسلامية، المجلد ۱۰، العدد ۲۶، ۱۹۹۵م. [http://pubcouncil.kuniv.edu.kw/jsis/homear.aspx?id=8&Root=yes&authid=797 مقاله را از اینجا بخوانید.]
#بحث في حكم بيع العربون، عبدالله بن سليمان بن محمد المنيع، مجلة البحوث الإسلامية، العدد ۴۳، ۱۹۹۵م.
#دور العربون في توثيق العقود و الاتفاقات دراسة مقارنة، عبدالقادر العرعاري، مجلة الإحياء، العدد ۸، ۱۹۹۶م. [http://yarab.yabesh.ir/yarab/handle/yad/341452 مقاله را از اینجا بخوانید.]
#بيع العربون، وهبة بن مصطفى الزحيلي، مجلة مجمع الفقه الإسلامي الدولي، المجلد ۸، العدد ۱، الصفحة ۶۹۱، ۱۹۹۴م. [https://archive.org/details/maj00/maj08_01 مقاله را از اینجا بخوانید.]
#حکم العربون في عقود البیع و الاجارة، عبدالله بن سلیمان بن منیع، مجلة مجمع الفقه الإسلامي الدولي، المجلد ۸، العدد ۱، الصفحة ۶۷۳، ۱۹۹۴م. [https://archive.org/details/maj00/maj08_01 مقاله را از اینجا بخوانید.]
#بیع العربون، محمد الامین الضریر، مجلة مجمع الفقه الإسلامي الدولي، المجلد ۸، العدد ۱، الصفحة ۶۴۷، ۱۹۹۴م. [https://archive.org/details/maj00/maj08_01 مقاله را از اینجا بخوانید.]
#بیع العربون، رفیق یونس المصری، مجلة مجمع الفقه الإسلامي الدولي، المجلد ۸، العدد ۱، الصفحة ۷۰۹،  ۱۹۹۴م. [https://archive.org/details/maj00/maj08_01 مقاله را از اینجا بخوانید.]
#العربون فى مصر فى العصرين البطلمى و الرومانى على ضوء الوثائق البردية، محمد السيد عبد الغنى، جامعة الإسکندرية کلية الآداب، ۱۹۹۳م. [https://journals.ekb.eg/article_68401_526856197e710c9ecee98e0c919c29d1.pdf مقاله را از اینجا بخوانید.]
#بيع العربون تحلیل فقهي، رفیق یونس المصری، مجلة الوعي الاسلامي، العدد ۳۰۱، ۱۹۸۹م. [https://www.muslim-library.com/arabic/مجلة-الوعي-العدد-301/?lang=Arabic&download_id=3357 مقاله را از اینجا بخوانید.]
#بيع العربون في الشريعة، بدر الزمان محمد شفيع النيبالي، مجلة الجامعة السلفية، المجلد ۱۵، العدد ۱، ۱۹۸۳م.
#بيع العربون في الشريعة ۳،  بدر الزمان محمد شفيع النيبالي، مجلة الجامعة السلفية , المجلد ۱۵، العدد ۴، ۱۹۸۳م.
#بيع العربون في الشريعة ۴، بدر الزمان محمد شفيع النيبالي، مجلة الجامعة السلفية، المجلد ۱۵، العدد ۵-۶، ۱۹۸۳م.
#بيع العربون السلم تداول الديون ضوابط وتحقيقات، محمد سعيد رمضان البوطي. [https://ebook.univeyes.com/131315/pdf-بيع-العربون،-السلم،-تداول-الديون،-ضوابط-وتحقيقات# مقاله را از اینجا بخوانید.]
#بيع العربون في ضوء الشريعة الإسلامية، أبوحسام الدين الطرفاوي. [https://ebook.univeyes.com/129088/pdf-بيع-العربون-في-ضوء-الشريعة-الإسلامية-2# مقاله را از اینجا بخوانید.]
#بيع العربون و السلم و تداول الديون ضوابط وتحقيقات، محمد سعید رمضان البوطی. [https://ebook.univeyes.com/46239/pdf-بيع-العربون-والسلم-وتداول-الديون-ضوابط-وتحقيقات# مقاله را از اینجا بخوانید.]


==پایان‌نامه‌ها==
در تعریف ارتداد باید مراعات تمام نحله ها شود یعنی بگونه ای نوشته نشود که ابتدائا ارتدادی که قدما و مشهور میگویند منصرف بذهن شود
===فارسی===
#وضعیت حقوقی معاملات معارض با قراردادهای پیش فروش در حقوق ایران و فقه امامیه، محمدجواد حق نظری، موسسه آموزش عالی طلوع مهر قم، ۱۳۹۵ش، کارشناسی ارشد. [https://ganj.irandoc.ac.ir/#/articles/ff8c9498545e7efba78bf63e0d49a130 پایان‌نامه را از اینجا بخوانید.]
#بیعانه ماهیت احکام فقهی و حقوقی آن، مگدر نگرا، دانشگاه شهید چمران اهواز، دانشکده الهیات و معارف اسلامی، ۱۳۹۲ش، کارشناسی ارشد.[https://ganj.irandoc.ac.ir/#/articles/f3d5476cf05c191ce68896b1fa7b6691 پایان‌نامه را از اینجا بخوانید.]


===عربی===
#الضرر المترتب عن العدول على العربون وآثاره في تحديد قيمته، عصام محمد السوید عون، جامعة العلوم الاسلامی مالزیا، ۲۰۱۴م، دکتری. [https://oarep.usim.edu.my/jspui/handle/123456789/8881 پایان‌نامه را از اینجا بخوانید.]
#دور العربون في تخفيف المخاطر في المصارف الإسلامية وتطبيقية المعاصرة، يوسف آدم البدني، جامعة الاسلامیة العالمیة مالزیا، ۲۰۰۹م، کارشناسی ارشد. [http://studentrepo.iium.edu.my/handle/123456789/8979 پایان‌نامه را از اینجا بخوانید.]
#العربون، فتيحة أقلوشي، جامعة الجزائر، كلية الحقوق، ۲۰۰۹م، کارشناسی ارشد.
#بيع العربون بين الفقه الإسلامي والقانون الليبي دراسة فقهية مقارنة، صلاح امحمد منصور الشويرف، جامعة أم درمان الاسلامية، ۲۰۰۷م، کارشناسی ارشد.


==سایر منابع==
 
#توضیح مفهومی پیش‌بها، دانشنامه علوم اسلامی. [http://wiki.islamicdoc.org/wiki/index.php/پیش_بها متن را از اینجا بخوانید.]
== تبیین مسئله و جایگاه ==
#بيع العربون،أبو عبد الرحمن عدنان بن علي الأحمدي. [https://ebook.univeyes.com/63397/pdf-بيع-العربون# متن را از اینجا بخوانید.]
ارتداد
 
آیا میشود قتل که سزای مرتد است را تفسیر به محترم نبودن خون او کرد؟
=== اقسام ارتداد ===
 
ابن جنید مرتد یک قسم باقی دو قسم
 
مرتدملی و فطری/برخی فطری و غیر فطری
=== شرایط تحقق ارتداد ===
 
لیش
 
 
 
== ادله فقهی حکم ارتداد ==
 
 
 
=== فلسفه کیفر مرتد ===
 
تاویدشسبثظشثق
 
=== آثار ارتداد ===
سلب مالکیت
 
فسخ زوجیت
 
سلب طهارت
 
قتل/جدایی از همسر/تقسیم اموال
 
=== اسباب ارتداد (کفر) ===
انکار ضروری/ضروری چیست
 
انکار لوازم
 
...
 
== جایگاه ارتداد در فقه معاصر ==
حکم ارتداد باتوجه به رویکردهای فقهی و برداشتهای مختلف از آیات، روایات و سیره معصومین قابل تغییر است
 
رویکرد حکم حکومتی بودن ارتداد
 
رویکرد
 
ابوالصلاح حلبی؛ فقیه و متکلم برجسته شیعه در قرن پنجم هجری در کتاب خود (الکافی، ص 311) تصریح کرده که اگر کسی با استدلال، کافر شود احکام مرتد بر وی جاری نمی‌شود:
 
=== رویکردهای فقهی معاصر و نواندیشانه به مسئله ارتداد ===
 
======  محمد سروش ======
جریان "ارتداد" در صدر اسلام، ماجرایی گسترده و "کاملاً سیاسی" بوده است و چنان نبوده که برخی از مسلمانان در شرایط عادی و طبیعی، و بر اساس تدبّر و در اثر شبهه، و به صورت فردی دست از آیین خود برداشته و از اسلام روی برگردانند.شیوه کفار برای بازگشت مسلمانان از اسلام آن بود که گروهی را به "تظاهر به اسلام" وهمراهی با مسلمانان وا می‏داشتند و سپس از آنها می‏خواستند که اعلام کفر نموده و از اسلام رویگردانند تا از این طریق مسلمانان را دچار سردرگمی کرده و در ایمان و اعتقادشان خلل به وجود آورندآیات قرآن گواه آن است که ارتداد، از شگردهای جریان نفاق در صدر اسلام بوده است که برای ضربه زدن به اسلام انجام می‏گرفته است، لذا در روایتی از امام باقر (ع) اشاره شده است که منافقان برای دستیابی به اغراض خاصی، وارد جامعه اسلامی می‏شدند و پس از مدتی زندگی در دارالاسلام به دارالکفر بازمی‏گشتند، تا با اطلاعات بیشتر و آمادگی افزون‏تر به مبارزه علیه اسلام ادامه دهند.فضای کلی آیات قرآن در باره ارتداد کاملاً گویای آن است که در دوران تأسیس جامعه اسلامی، ارتداد، کاملاً "وجهه سیاسی" داشته است و به شکل "تغییر عقیده" از جانب یک فرد و بر مبنای تشخیص و تصمیم خود او انجام نمی‏شده است. بلکه حرکتی جمعی و گروهی، و با انگیزه‏های حق‏ستیزی و عناد توأم بوده و تحت تأثیر تحریکات و القائات دشمنان اسلام برای آسیب رساندن به جبهه ایمان صورت می‏گرفته است.این ویژگیها که در آیات قرآن آمده است، حکایت از آن دارد که ارتداد بدون این مشخصات، چندان اندک و یا غیر قابل اعتنا بوده است که از آن ذکری به میان نیامده است و البته در چنین شرایطی اگر مجازات سنگین و شدیدی برای مرتدان در نظر گرفته شود، کاملاً توجیه‏پذیر بوده و به ویژه در دوران تأسیس جامعه اسلامی که هنوز پایه‏های عقیده و ایمان استقرار و استحکام کامل نیافته است، ضروری است.
 
از فقهای بزرگ مانند شهید اول آموختیم که احکام صادره از پیامبر را با عمومات قرآن و اصولی که از آن استفاده می‏شود باید سنجید و بدین وسیله "نوع حکم" را مشخص نمود. این سخن بدان معنا نیست که کلام معصوم نمی‏تواند "مخصِصّ" احکام عام قرآن باشد، زیرا تخصیص کتاب اللَّه به وسیله سنت معتبر مورد قبول همه فقهاست.بلکه مقصود از این تطبیق و سنجش آن است که با مبنا قرار دادن قرآن، به سنت نگاه کنیم و اصل را بر "حفظ ظاهر قرآن" قرار دهیم. و چون "عام و مطلقِ قرآن، از جمله ظواهر معتبر است، لذا تا مخصِّص یا مقیّد بودن روایتی به اثبات نرسیده باشد، از ظاهر قرآن دست برنداریم. در باره حکم مرتد نیز ابتدا باید به سراغ قرآن رفت و با اصل قرار دادن حکم قرآن، در باره ماهیت دستور پیامبر، که بیان یک "حکم شرعی" است و یا با توجه با اقتضاءات خاص زمان، "حکم حکومتی" است، تأمل نمود.
 
در جای دیگر توضیح داده‏ایم که قرآن در آیات متعدد، عدم جواز به کارگیری اکراه در حوزه عقیده و ایمان را مطرح ساخته است به گونه‏ای که می‏توان آن را از اصول محکم این کتاب آسمانی به حساب آورد: لا اکراه فی الدین؛این گونه آیات هر چند اصلِ "ولایت و زعامت" رسول خدا را نفی نمی‏کند و با نقش رهبری اجتماعی آن حضرت ناسازگاری ندارد، ولی "ایمان و عقیده" افراد را خارج از حوزه اختیار و دخالت حضرت قرار می‏دهد. از این‏رو وقتی که "ارتداد" صرفاً تغییر عقیده باشد و مصداق "فساد فی الارض" شمرده نشود و یا "حکومت نبوی" را مورد مخاطره قرار ندهد طبق قواعد اولیه از شمول "حکم قتل"، و یا سیطره ولیّ مسلمین، بیرون است.
 
در مراجعه به منابع فقهی، و نیز در مرور متون فتوایی و یا آرای دانشمندان اسلامی، شواهدی وجود دارد که "ماهیّت تعزیری" کیفر مرتد را "تأیید" می‏کند:
 
1- به کار نگرفتن تعبیر "حدّ" در روایات:
 
در روایاتی که مجازات جرمهایی مانند سرقت، زنا، لواط و قذف بیان شده است، استفاده از تعبیر "حد" شایع است و معمولاً از کیفر آنها با این تعبیر یاد شده است، ولی استقصای روایاتی
 
|48|
 
که در باره کیفر مرتد وجود دارد و طی ابواب مختلف در وسائل الشیعه گردآوری شده است، نشان می‏دهد که در هیچ موردی از تعبیر، "حد" در مورد "مرتد" به کار نرفته است.
 
2- تعبیرات فقها در باره کیفر مرتد
 
امروزه در فقه شیعه معمولاً احکام مرتد، تحت عنوان "حد مرتد" مطرح می‏شود
 
[*]، ولی مراجعه به متون فقهی گذشتگان نشان می‏دهد که در شیوه فقهای اعصار گذشته، چنین تعبیری رایج نبوده و به ویژه چون آنان به حفظ تعبیرات روایی، مقیّد بودند،
 
3- انعطاف‏پذیری کیفر مرتد در قرآن:
 
در قرآن کریم، اشاره‏ای به انعطاف‏پذیری حکم مرتد، به چشم می‏خورد، زیرا مجازات برخی مرتدان "قابل گذشت" دانسته شده است.
 
4- انعطاف‏پذیری کیفر مرتد در روایات.
 
نباید پنداشت وجود روایات متعدد از ائمه علیهم‏السلام که در آنها احکام یکسانی در باره مرتدان بیان شده است، احتمال دوم را نفی می‏کند، زیرا این روایات شرح و تفصیل حکمی است که از طرف پیامبر اکرم اعلام شده است و چنانچه اصل حکم نبوی، با توجه به برخی شواهد و قرائن، جنبه حکومتی و تعزیری داشته باشد، قهراً این روایات نیز ناظر به "شرایط همان حکم" می‏باشد و تغییری در ماهیت حکم به وجود نمی‏آورد. چه اینکه اگر در باب زکات از این تعبیر که "رسول خدا زکات را بر نه چیز قرار داده است"، استفاده شود که جعل زکات بر این موارد خاص، جنبه حکومتی دارد، روایات ائمه (ع) که شرایط زکوة را در این موارد بیان می‏کند، شرح همان حکم نبوی بوده و از جنبه ماهوی آن حکم را دستخوش تغییر نمی‏سازد. به علاوه که در روایات ائمه (ع)، به "حدّ" بودن کیفر مرتد اشاره نشده است و این سکوت نیز راه استظهار از کلام رسول خدا را برای تفسیر حکومتی از آن باز می‏گذارد.
 
همچنین مانعی از قبیل "اجماع" نیز جلوی چنین تفسیری را نمی‏گیرد، زیرا برخی از فقهای طراز اول فقه، به تعزیری بودن کیفر مرتد تصریح کرده‏اند و بسیاری از قدما هم تعبیر "حد" را به کار نبرده‏اند.
 
البته محققان و متفکران اسلامی در یک قرن اخیر، تحلیلهای مختلفی در زمینه فلسفه کیفر مرتد ارائه کرده‏اند و ابعاد مختلف موضوع را از جنبه سیاسی، اجتماعی و فردی، مورد کنکاش قرار داده‏اند، ولی به نظر می‏رسد تا "ماهیت حقوقی" حکم مرتد، بازشناسی نشود، این گونه تحلیلها، کارساز و راهگشا نخواهد بود. زیرا چنین فلسفه‏هایی نمی‏تواند عموم و شمول "حدّ الهی" را تغییر داده و برخی مرتدان را از شمول حکم خارج سازد، زیرا احکام، دائرمدار حکمتها نبوده و در سعه وضیق، مستقل از آنهایند.
 
====== محسن کدیور ======
به‌گفته کدیور، آزادی عقیده و مذهب حسن و مطلوبیت عقلی دارد(ص۱۸۲) و هفت دسته از آیات قرآن کریم به آزادی عقیده و اختیار در انتخاب مذهب دلالت دارد و علاوه بر آن، هیچ مجازات دنیوی بر اختیار دین و عقیده باطل تعیین نشده، اگرچه قرآن صریحاً دینی غیر از اسلام را نمی‌پذیرد و منکران را به عذاب اخروی وعده داده است.(ص۱۹۵و۲۰۶) این هفت دسته از آیات عبارتند از:
 
# نفی اکراه و اجبار در دین: به‌گفته وی، رد اجبار مساوی پذیرش آزادی در امر دین است و لازمه آن آزادی در دو امر است: آزادی در ورود به دین و آزادی در خروج از آن.
# آزادی در انتخاب هدایت و ضلالت در دنیا و اختصاص مجازات به سرای آخرت.
# وظیفه پیامبر ابلاغ حق است، نه اجبار حق و سلب آزادی.
# مذمت مجازات بر تغییر دین. بنابر این آیات، خداوند روش مستکبران را در قبال پدیده ارتداد و تغییر دین مذمت کرده است.
# عدم تعلق اراده خداوند به خلق اندیشه یکسان.
# تعیین مجازات مرتد صرفاً در آخرت.
# بیان مسالمت‌آمیز بودن منطق قرآن در دعوت مردم به دین.
 
====== محمدسعید حکیم ======
وی مجازات دنیوی برای مرتد بر نمیشمرد و معتقد است ارتداد صرفا مجازات اخروی دارد.
 
====== عربها( رشیدرضا*... ======
رشید رضا معتقد است انکار ضروری دین موجب خروج از دین و تکفیر شخص است. ضروریات دین آن دسته از اموزه های دین که قطعی السند هستند که خود شامل دو دسته اصول دین و فروع دین میشود.ص98 انکار غیر ضروری که به قصد تکذیب نبی ص باشد نیز موجب کفر است.ص99 مخالفت عملی غیر از انکار است  ص99 میان تکفیر فرد معین و بیان احکام کلی تکفیر فرق است چرا که در تکفیر فرد معین ممکن است قاعده درئ جاری شود یعنی به سبب وجود شبهه حکم ارتداد از او برداشته شود اما بیان احکام کلی تکفیر اینگونه نیست. رشید رضا دو شرط  آگاهانه بودن انکار و  تاویل ناپذیری آن را در اجرای تکفیر دخیل میداند.ص100لذا او معتقد است اگر ادله به فرد به درستی عرضه شود و وی از روی دشمنی یا بی توجهی یا تمسخر انکار کند کافر است. ص100 همچنین معتقد است متاول کسی است که قصد اطاعت دارد اما در اجتهادش دچار خطا می شود. صحابه چنین شخصی را تکفیر نمیکردندص103 رشید رضا شیعه را  مشمول قاعده تاویل میداند لکن در کتاب تفسیر خود برخی اعمال شیعیان چون توسل را شرک آلود توصیف کرده است. که این تهافت با رای او در مورد تفکیک میان نظریه پردازی تکفیر و  مقام اجرای تکفیر قابل حل است. و وی در مقام فتوی بر حفظ حرمت جان، مال و ناموس شیعیان تاکید میکندص106-107 رشید رضا قاعده درئ را هم شامل عقاید و هم احکام میداند و لذاست که در این موضع از ان استفاده میکند.ص108-109<ref>ملاک و شرایط تکفیر از دید رشید رضا</ref>
 
 
 
 
نقدها
 
==منابع مطالعاتی==
 
==پانویس==
{{پانویس}}
 
 
 
==منابع==
{{منابع}}
* فیضی، فهیمه ؛ علیزاده موسوی، سید مهدی ؛ملاک و شرایط تکفیر از دید رشید رضا، پژوهشنامه مذاهب اسلامی شماره 3  بهار و تابستان 1394
 
 
{{پایان}}

نسخهٔ کنونی تا ‏۱۰ اکتبر ۲۰۲۳، ساعت ۱۴:۳۸

ارتداد


در تعریف ارتداد باید مراعات تمام نحله ها شود یعنی بگونه ای نوشته نشود که ابتدائا ارتدادی که قدما و مشهور میگویند منصرف بذهن شود


تبیین مسئله و جایگاه

ارتداد

آیا میشود قتل که سزای مرتد است را تفسیر به محترم نبودن خون او کرد؟

اقسام ارتداد

ابن جنید مرتد یک قسم باقی دو قسم

مرتدملی و فطری/برخی فطری و غیر فطری

شرایط تحقق ارتداد

لیش


ادله فقهی حکم ارتداد

فلسفه کیفر مرتد

تاویدشسبثظشثق

آثار ارتداد

سلب مالکیت

فسخ زوجیت

سلب طهارت

قتل/جدایی از همسر/تقسیم اموال

اسباب ارتداد (کفر)

انکار ضروری/ضروری چیست

انکار لوازم

...

جایگاه ارتداد در فقه معاصر

حکم ارتداد باتوجه به رویکردهای فقهی و برداشتهای مختلف از آیات، روایات و سیره معصومین قابل تغییر است

رویکرد حکم حکومتی بودن ارتداد

رویکرد

ابوالصلاح حلبی؛ فقیه و متکلم برجسته شیعه در قرن پنجم هجری در کتاب خود (الکافی، ص 311) تصریح کرده که اگر کسی با استدلال، کافر شود احکام مرتد بر وی جاری نمی‌شود:

رویکردهای فقهی معاصر و نواندیشانه به مسئله ارتداد

محمد سروش

جریان "ارتداد" در صدر اسلام، ماجرایی گسترده و "کاملاً سیاسی" بوده است و چنان نبوده که برخی از مسلمانان در شرایط عادی و طبیعی، و بر اساس تدبّر و در اثر شبهه، و به صورت فردی دست از آیین خود برداشته و از اسلام روی برگردانند.شیوه کفار برای بازگشت مسلمانان از اسلام آن بود که گروهی را به "تظاهر به اسلام" وهمراهی با مسلمانان وا می‏داشتند و سپس از آنها می‏خواستند که اعلام کفر نموده و از اسلام رویگردانند تا از این طریق مسلمانان را دچار سردرگمی کرده و در ایمان و اعتقادشان خلل به وجود آورندآیات قرآن گواه آن است که ارتداد، از شگردهای جریان نفاق در صدر اسلام بوده است که برای ضربه زدن به اسلام انجام می‏گرفته است، لذا در روایتی از امام باقر (ع) اشاره شده است که منافقان برای دستیابی به اغراض خاصی، وارد جامعه اسلامی می‏شدند و پس از مدتی زندگی در دارالاسلام به دارالکفر بازمی‏گشتند، تا با اطلاعات بیشتر و آمادگی افزون‏تر به مبارزه علیه اسلام ادامه دهند.فضای کلی آیات قرآن در باره ارتداد کاملاً گویای آن است که در دوران تأسیس جامعه اسلامی، ارتداد، کاملاً "وجهه سیاسی" داشته است و به شکل "تغییر عقیده" از جانب یک فرد و بر مبنای تشخیص و تصمیم خود او انجام نمی‏شده است. بلکه حرکتی جمعی و گروهی، و با انگیزه‏های حق‏ستیزی و عناد توأم بوده و تحت تأثیر تحریکات و القائات دشمنان اسلام برای آسیب رساندن به جبهه ایمان صورت می‏گرفته است.این ویژگیها که در آیات قرآن آمده است، حکایت از آن دارد که ارتداد بدون این مشخصات، چندان اندک و یا غیر قابل اعتنا بوده است که از آن ذکری به میان نیامده است و البته در چنین شرایطی اگر مجازات سنگین و شدیدی برای مرتدان در نظر گرفته شود، کاملاً توجیه‏پذیر بوده و به ویژه در دوران تأسیس جامعه اسلامی که هنوز پایه‏های عقیده و ایمان استقرار و استحکام کامل نیافته است، ضروری است.

از فقهای بزرگ مانند شهید اول آموختیم که احکام صادره از پیامبر را با عمومات قرآن و اصولی که از آن استفاده می‏شود باید سنجید و بدین وسیله "نوع حکم" را مشخص نمود. این سخن بدان معنا نیست که کلام معصوم نمی‏تواند "مخصِصّ" احکام عام قرآن باشد، زیرا تخصیص کتاب اللَّه به وسیله سنت معتبر مورد قبول همه فقهاست.بلکه مقصود از این تطبیق و سنجش آن است که با مبنا قرار دادن قرآن، به سنت نگاه کنیم و اصل را بر "حفظ ظاهر قرآن" قرار دهیم. و چون "عام و مطلقِ قرآن، از جمله ظواهر معتبر است، لذا تا مخصِّص یا مقیّد بودن روایتی به اثبات نرسیده باشد، از ظاهر قرآن دست برنداریم. در باره حکم مرتد نیز ابتدا باید به سراغ قرآن رفت و با اصل قرار دادن حکم قرآن، در باره ماهیت دستور پیامبر، که بیان یک "حکم شرعی" است و یا با توجه با اقتضاءات خاص زمان، "حکم حکومتی" است، تأمل نمود.

در جای دیگر توضیح داده‏ایم که قرآن در آیات متعدد، عدم جواز به کارگیری اکراه در حوزه عقیده و ایمان را مطرح ساخته است به گونه‏ای که می‏توان آن را از اصول محکم این کتاب آسمانی به حساب آورد: لا اکراه فی الدین؛این گونه آیات هر چند اصلِ "ولایت و زعامت" رسول خدا را نفی نمی‏کند و با نقش رهبری اجتماعی آن حضرت ناسازگاری ندارد، ولی "ایمان و عقیده" افراد را خارج از حوزه اختیار و دخالت حضرت قرار می‏دهد. از این‏رو وقتی که "ارتداد" صرفاً تغییر عقیده باشد و مصداق "فساد فی الارض" شمرده نشود و یا "حکومت نبوی" را مورد مخاطره قرار ندهد طبق قواعد اولیه از شمول "حکم قتل"، و یا سیطره ولیّ مسلمین، بیرون است.

در مراجعه به منابع فقهی، و نیز در مرور متون فتوایی و یا آرای دانشمندان اسلامی، شواهدی وجود دارد که "ماهیّت تعزیری" کیفر مرتد را "تأیید" می‏کند:

1- به کار نگرفتن تعبیر "حدّ" در روایات:

در روایاتی که مجازات جرمهایی مانند سرقت، زنا، لواط و قذف بیان شده است، استفاده از تعبیر "حد" شایع است و معمولاً از کیفر آنها با این تعبیر یاد شده است، ولی استقصای روایاتی

|48|

که در باره کیفر مرتد وجود دارد و طی ابواب مختلف در وسائل الشیعه گردآوری شده است، نشان می‏دهد که در هیچ موردی از تعبیر، "حد" در مورد "مرتد" به کار نرفته است.

2- تعبیرات فقها در باره کیفر مرتد

امروزه در فقه شیعه معمولاً احکام مرتد، تحت عنوان "حد مرتد" مطرح می‏شود

[*]، ولی مراجعه به متون فقهی گذشتگان نشان می‏دهد که در شیوه فقهای اعصار گذشته، چنین تعبیری رایج نبوده و به ویژه چون آنان به حفظ تعبیرات روایی، مقیّد بودند،

3- انعطاف‏پذیری کیفر مرتد در قرآن:

در قرآن کریم، اشاره‏ای به انعطاف‏پذیری حکم مرتد، به چشم می‏خورد، زیرا مجازات برخی مرتدان "قابل گذشت" دانسته شده است.

4- انعطاف‏پذیری کیفر مرتد در روایات.

نباید پنداشت وجود روایات متعدد از ائمه علیهم‏السلام که در آنها احکام یکسانی در باره مرتدان بیان شده است، احتمال دوم را نفی می‏کند، زیرا این روایات شرح و تفصیل حکمی است که از طرف پیامبر اکرم اعلام شده است و چنانچه اصل حکم نبوی، با توجه به برخی شواهد و قرائن، جنبه حکومتی و تعزیری داشته باشد، قهراً این روایات نیز ناظر به "شرایط همان حکم" می‏باشد و تغییری در ماهیت حکم به وجود نمی‏آورد. چه اینکه اگر در باب زکات از این تعبیر که "رسول خدا زکات را بر نه چیز قرار داده است"، استفاده شود که جعل زکات بر این موارد خاص، جنبه حکومتی دارد، روایات ائمه (ع) که شرایط زکوة را در این موارد بیان می‏کند، شرح همان حکم نبوی بوده و از جنبه ماهوی آن حکم را دستخوش تغییر نمی‏سازد. به علاوه که در روایات ائمه (ع)، به "حدّ" بودن کیفر مرتد اشاره نشده است و این سکوت نیز راه استظهار از کلام رسول خدا را برای تفسیر حکومتی از آن باز می‏گذارد.

همچنین مانعی از قبیل "اجماع" نیز جلوی چنین تفسیری را نمی‏گیرد، زیرا برخی از فقهای طراز اول فقه، به تعزیری بودن کیفر مرتد تصریح کرده‏اند و بسیاری از قدما هم تعبیر "حد" را به کار نبرده‏اند.

البته محققان و متفکران اسلامی در یک قرن اخیر، تحلیلهای مختلفی در زمینه فلسفه کیفر مرتد ارائه کرده‏اند و ابعاد مختلف موضوع را از جنبه سیاسی، اجتماعی و فردی، مورد کنکاش قرار داده‏اند، ولی به نظر می‏رسد تا "ماهیت حقوقی" حکم مرتد، بازشناسی نشود، این گونه تحلیلها، کارساز و راهگشا نخواهد بود. زیرا چنین فلسفه‏هایی نمی‏تواند عموم و شمول "حدّ الهی" را تغییر داده و برخی مرتدان را از شمول حکم خارج سازد، زیرا احکام، دائرمدار حکمتها نبوده و در سعه وضیق، مستقل از آنهایند.

محسن کدیور

به‌گفته کدیور، آزادی عقیده و مذهب حسن و مطلوبیت عقلی دارد(ص۱۸۲) و هفت دسته از آیات قرآن کریم به آزادی عقیده و اختیار در انتخاب مذهب دلالت دارد و علاوه بر آن، هیچ مجازات دنیوی بر اختیار دین و عقیده باطل تعیین نشده، اگرچه قرآن صریحاً دینی غیر از اسلام را نمی‌پذیرد و منکران را به عذاب اخروی وعده داده است.(ص۱۹۵و۲۰۶) این هفت دسته از آیات عبارتند از:

  1. نفی اکراه و اجبار در دین: به‌گفته وی، رد اجبار مساوی پذیرش آزادی در امر دین است و لازمه آن آزادی در دو امر است: آزادی در ورود به دین و آزادی در خروج از آن.
  2. آزادی در انتخاب هدایت و ضلالت در دنیا و اختصاص مجازات به سرای آخرت.
  3. وظیفه پیامبر ابلاغ حق است، نه اجبار حق و سلب آزادی.
  4. مذمت مجازات بر تغییر دین. بنابر این آیات، خداوند روش مستکبران را در قبال پدیده ارتداد و تغییر دین مذمت کرده است.
  5. عدم تعلق اراده خداوند به خلق اندیشه یکسان.
  6. تعیین مجازات مرتد صرفاً در آخرت.
  7. بیان مسالمت‌آمیز بودن منطق قرآن در دعوت مردم به دین.
محمدسعید حکیم

وی مجازات دنیوی برای مرتد بر نمیشمرد و معتقد است ارتداد صرفا مجازات اخروی دارد.

عربها( رشیدرضا*...

رشید رضا معتقد است انکار ضروری دین موجب خروج از دین و تکفیر شخص است. ضروریات دین آن دسته از اموزه های دین که قطعی السند هستند که خود شامل دو دسته اصول دین و فروع دین میشود.ص98 انکار غیر ضروری که به قصد تکذیب نبی ص باشد نیز موجب کفر است.ص99 مخالفت عملی غیر از انکار است ص99 میان تکفیر فرد معین و بیان احکام کلی تکفیر فرق است چرا که در تکفیر فرد معین ممکن است قاعده درئ جاری شود یعنی به سبب وجود شبهه حکم ارتداد از او برداشته شود اما بیان احکام کلی تکفیر اینگونه نیست. رشید رضا دو شرط آگاهانه بودن انکار و تاویل ناپذیری آن را در اجرای تکفیر دخیل میداند.ص100لذا او معتقد است اگر ادله به فرد به درستی عرضه شود و وی از روی دشمنی یا بی توجهی یا تمسخر انکار کند کافر است. ص100 همچنین معتقد است متاول کسی است که قصد اطاعت دارد اما در اجتهادش دچار خطا می شود. صحابه چنین شخصی را تکفیر نمیکردندص103 رشید رضا شیعه را مشمول قاعده تاویل میداند لکن در کتاب تفسیر خود برخی اعمال شیعیان چون توسل را شرک آلود توصیف کرده است. که این تهافت با رای او در مورد تفکیک میان نظریه پردازی تکفیر و مقام اجرای تکفیر قابل حل است. و وی در مقام فتوی بر حفظ حرمت جان، مال و ناموس شیعیان تاکید میکندص106-107 رشید رضا قاعده درئ را هم شامل عقاید و هم احکام میداند و لذاست که در این موضع از ان استفاده میکند.ص108-109[۱]



نقدها

منابع مطالعاتی

پانویس

  1. ملاک و شرایط تکفیر از دید رشید رضا


منابع

  • فیضی، فهیمه ؛ علیزاده موسوی، سید مهدی ؛ملاک و شرایط تکفیر از دید رشید رضا، پژوهشنامه مذاهب اسلامی شماره 3 بهار و تابستان 1394